THE FACT ABOUT حساسية الطعام THAT NO ONE IS SUGGESTING

The Fact About حساسية الطعام That No One Is Suggesting

The Fact About حساسية الطعام That No One Is Suggesting

Blog Article



النظام الغذائي الاستبعادي. قد يُطلَب منك استبعاد الأطعمة المشتبه بها لمدة أسبوع أو أكثر، ثم إضافة أنواع الطعام مرةً أخرى في نظامك الغذائي؛ نوع تلو الآخر.

قد يتسبب عدم تحمل الطعام أو رد فعل تجاه مادة أخرى تتناولها في ظهور نفس العلامات والأعراض التي تسببها حساسية الطعام، مثل: الغثيان، والقيء، والتشنج، والإسهال.

كلية مايو كلينك للدراسات العليا في العلوم الطبية الحيوية

الكورتيكوستيرويدات، والتي تستخدم لتقليل التورم الناتج عن تفاعلات الحساسية الشديدة.

ويمكن أن يسبب عدم تحمل اللاكتوز الإصابة بالانتفاخ والتقلصات المؤلمة والإسهال وزيادة الغازات في البطن.

عندما تتعرض للمادة المثيرة للحساسية مرة أخرى، يمكن أن تطلق هذه الأجسام المضادة عددًا من المواد الكيميائية التي يفرزها الجهاز المناعي، مثل الهيستامين الذي يسبب أعراض الحساسية.

تجدر الإشارة إلى أن حساسية الغذاء تختلف من مجتمع لآخر تبعًا لاختلاف العادات الغذائية بين المجتمعات فتكون الحساسية الشديدة للفول السوداني هي الحساسية الشائعة في الولايات المتحدة الأميركية وبريطانيا، بينما تكون حساسية السمك هي الأكثر شيوعًا في اليابان.

يعد إطلاق هذه المواد الكيميائية هو الذي يسبب ردود الفعل التحسسية، ويمكن أن تؤثر ردود الفعل التحسسية على العينين اضغط هنا والأنف والحنجرة والرئتين والجلد والجهاز الهضمي، كما سيؤدي التعرض المستقبلي لنفس المادة المسببة للحساسية إلى إثارة هذه الاستجابة التحسسية مرة أخرى.

إنّ الطريقة الوحيدة لتجنب الحساسية الابتعاد عن تناول الأطعمة التي تسبب رد الفعل التحسسي، ومع ذلك، على الرغم من المحاولات الجاهدة، لكن قد يتناول الشخص هذا الطعام في وقت ما، مما يسبب رد فعل تحسسيًا، ولعلاج المصاب برد الفعل التحسسي الطفيف قد تساعد أدوية مضادات الهيستامين التي لا تحتاج إلى وصفة طبية أو الموصوفة في تقليل العوارض، وتؤخذ هذه الأدوية بعد التعرض للطعام الذي يسبب الحساسية للمساعدة في تخفيف الحكة أو الشرى، ومع ذلك، لا تستطيع مضادات الهيستامين علاج مصابي حالات الحساسية الشديدة.

قد لا يكون لديك كميات كافية من بعض الإنزيمات اللازمة لهضم بعض الأطعمة.

العمر. تكون حساسية الطعام أكثر شيوعًا لدى الأطفال، وخاصةً الأطفال حديثي المشي والرُّضع.

المكسّرات: هي حساسية غذائية شائعة جدًا، ومن أمثلة المكسرات التي قد تسبب الحساسية: الجوز، واللوز، والكاجو، والفستق، والصنوبر، وغالبًا ما ترتبط حساسية المكسرات بردود الفعل التحسسية الشديدة، ويبدو علاجها تجنّب كلّ أنواع المكسّرات طوال الحياة.

وجود تاريخ عائلي من الإصابة بالربو أو أنواع الحساسية مثل حمى القش أو الشرى أو الإكزيما

فرضية النظافة: هل التعرض للجراثيم يحمي طفلي من الأمراض؟

Report this page